المعابر الحدودية "غير الشرعية".. إلى الواجهة مجدّداً

المعابر الحدودية "غير الشرعية".. إلى الواجهة مجدّداً
المعابر الحدودية "غير الشرعية".. إلى الواجهة مجدّداً

تحت عنوان: "المعابر غير الشرعيّة الثمانية على الحدود اللبنانيّة ــ السوريّة الى الواجهة مُجدّداً"، كتب حسين درويش في "الديار": عادت مسألة المعابر غير الشرعية الثمانية على الحدود اللبنانية - السورية التي تمتد من جرود الهرمل غرباً وصولاً حتى المشرفة في بلدة القاع الحدودية شرقاً إلى الواجهة من جديد بعد سنوات عجاف من التجاهل واللامبالاة الرسمية أرست عليها وساهمت بها ظروف الحرب التي حلت بسوريا

ولم يلغ فتح معبر جوسيه الحدودي الذي يسجل عبوراً يومياً ما بين المائة والمائة وخمسين شخصاً بالاتجاهين في منطقة القاع الحدودية والذي افتتح بحضور رسمي وقيادات من البلدين في الخامس عشر من كانون 2017 لتبــقى مشـكلة العبور غير الشرعي مشكلة المشاكل، ففتح المعبر وحده لم يخفف حركتها، انما زاد من حضورها ونشاطها، وقد جعلت هذه الحركة على المعابر غير الشرعية من الطرقات والمعبر الشرعي من معبر القاع الحدودي هامشياً لا يمكنه ان يلبي طموحات سكان 14 قرية محاذية لقرى قضاء الهرمل من اللبنانيين داخل الذين يسكنون الاراضي السورية من التواصل.

وكانت هذه القرى في الأساس قد فتحت وشقت هذه المعابر والطرقات إبان الحرب للانتقال والتواصل فيما بينهم في الأراضي السورية واللبنانية في الهرمل حيث توجد 14 بلدة داخل سوريا يسكنها لبنانيون ومنها السكمانية الحمام السماقيات الصفصاف بلوزة.... فهؤلاء مضطرون لعبور الحدود الشرعية كلما دعت الحاجة من والى لبنان وسوريا وعبر بوابة الأمن العام.

لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.

(حسين درويش - الديار)

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى ترامب يطالب بايدن بإجراء اختبار معرفي بسبب قرارته “المريعة”