أخبار عاجلة
حركة الأسواق التجارية خجولة! -

بعد صدمة عدم توزيره.. علوش: لم أتلقّ جواباً مقنعاً!

بعد صدمة عدم توزيره.. علوش: لم أتلقّ جواباً مقنعاً!
بعد صدمة عدم توزيره.. علوش: لم أتلقّ جواباً مقنعاً!
تحت عنوان: "علوش لـ"الجمهورية": لستُ صقراً... ولا يُؤمَن لصقور المستقبل"، كتبت مرلين وهبة في صحيفة "الجمهورية": واظب عضو تيار "المستقبل" الدكتور مصطفى علوش الردّ على سهام المتطاولين والمشكّكين من داخل "التيّار الأزرق" وخارجه، وبرز "صقراً وفيّاً" من صقور "الحريريّة" الماضية خصوصاً في الآونة الأخيرة حين انهمكت صقورُ "المستقبل" المهاجِرة في التغريد خارجَ السرب... وُعِدَ علوش بالتوزير لكنّه صُدم باستبعاده، وهو على رغم التبريرات التي وصلته ولم تُقنعه، ما زال حتى الساعة ينتظر التوضيح. فهل يستقيل "الطبيبُ المناضل" من تيار «المستقبل»؟ أم سَيَفي رئيسُ الحكومة بوعده مُخصِّصاً ـ "الجرّاحَ الشمالي" بمنصبٍ أكبر؟
علّوش ألمتمترِسُ على "الجبهة الشمالية" لم يُقِرّ بتراجع تيار "المستقبل" في طرابلس، كذلك لم يستسلم لواقعِ حالِ "التيار الأزرق" في مواجهة "حربِ قيامِ الحكومة"، وحتى ما قبل حرب التسعة أشهر التي استهدفت، وفق البعض، موقعَ الرئاسة الثالثة وثوابتَ "المستقبل" و"الحريريّة السياسية"، فإنبرى الى "المواجهة" عبر إطلالاته الإعلامية المكثفة أو عبر تصريحاته النارية التي لامست روحيّة "الحريرية السياسية" التي يتجنّب خطابها "الشرس" حاليّاً معظم نواب تيّار "المستقبل" وحتى البعض ممّن تحمّل المسوؤليات داخل التيار.

الطبيبُ الشمالي متفائل بتأليف الحكومة الجديدة لكنّه في المقابل يعترف لـ"الجمهورية" بأنّه حتى الساعة لم يستفِق من صدمة عدم توزيره مؤكّداً أنّه "حتى اللحظة لم يلقَ جواباً يُقنعه على رغم المحاولات التخفيفية للقرار".

وفي محاولةٍ لتعزية الذات يبرّر عدمَ توزيره بصوتٍ عالٍ بأنه "ربما الضغط لتأليف الحكومة أو المواضيع المطروحة أمامها، أو ربما أيضاً لا حاجة لهذه الحكومة بالذات لقول ما لا تريده أن يقال أمامَ التسويات القائمة".

ولكنه يؤكد أنه "لم يتلقَّ أيّ إجابة واضحة" حول سبب عدم توزيره، وأنه عملياً ما زال ينتظر سماع «الجواب الواضح» الذي لم يصله بعد.

لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى ترامب يطالب بايدن بإجراء اختبار معرفي بسبب قرارته “المريعة”