وصفت تقارير صحفية عدة تحركات الأمير الوليد بن طلال، بعد خروجه من "ريتز كارلتون" وإبرامه تسوية مع السلطات السعودية، بأنها إقامة جبرية وأنه يخضع لـ"رقابة مشددة".
وأفادت التقارير بأنّ "الأمير الوليد لا يمكنه إجراء اتصال دون مراقبة أو الانتقال إلى مكان ما دون إخبار ضباط الشرطة"، ولا أحد يستطيع زيارته بدون ترخيص مسبق، ويجب أن يكون من العائلة أو الأصدقاء المقربين جدا".
وبحسب "رأي اليوم"، فإن الأمير الوليد، لا يمكنه الحديث عن وضعه السابق في "ريتز كارلتون"، كما أنه لا يمكنه مغادرة المملكة في الوقت الحالي، في حين أن السلطات السعودية، لا تزال تحتجز شقيقه الأمير خالد بن طلال.
ولم يتسن التأكد من صحة تلك المزاعم من أي مصدر مستقل.
(سبوتنيك-رأي اليوم)