يتخوّف خبراء اقتصاديون من أن يكون ما يحصل مجرّد تجميلٍ لأرقام الموازنة على غرار ما حصل في العام 2018 وإدّعاءٍ بأن العجز سينخفض إلى 8.5 بالمئة ليتبيّن أوائل الخريف المقبل أن العجز يفوق 11.5 بالمئة لا سيّما أن النمو الاقتصادي إلى انحدار.
اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها