قررت الجمعية العمومية لحملة الأسهم في شركة "ميتسوبيشي موتورز" إنهاء ولاية كارلوس غصن، كمدير لها في تصويت يجعل إقالة غصن من هذا المنصب، والتي كانت قائمة عملياً رسمية.
وبعد أيام من توقيف المدير التنفيذي لأكبر شركات السيارات في العالم في تشرين الثاني في طوكيو، ألغى مجلس إدارة "ميتسوبيشي موتورز" رئاسته التنفيذية للشركة، لكنه بقي مديراً لها لأن إقالته من هذا المنصب هي من صلاحيات الجمعية العمومية التي قامت بذلك، صباح الجمعة.
وتمت في الوقت نفسه الموافقة على تعيين رئيس تنفيذي جديد بدلاً من أوسامو ماسوكو، هو تاكاو كاتو، الذي كان سابقاً مدير لفرع المجموعة في إندونيسيا.
ولم يعد لغصن الذي أقيل أيضاً من مهامه التنفيذية لدى كل من شركتي رينو ونيسان، أي منصب.
ويواجه قطب الأعمال السابق أربع تهم باختلاس أموال، وأوقف لأكثر من 130 يوماً في طوكيو.
وأطلق سراحه بكفالة في أواخر نيسان، ووضع قيد الحجز الاحتياطي في العاصمة اليابانية، حيث يخضع لقيود قضائية مشددة، ويمنع عليه خصوصاً التواصل مع زوجته أو رؤيتها، إذ تشكك النيابة العامة باحتمال تدمير للأدلة.
ويرفض غصن التهم الموجهة إليه، ويقوم بالتحضير لمحاكمته التي لن تبدأ قبل ربيع عام 2020، بحسب محامين.
وبعد أيام من توقيف المدير التنفيذي لأكبر شركات السيارات في العالم في تشرين الثاني في طوكيو، ألغى مجلس إدارة "ميتسوبيشي موتورز" رئاسته التنفيذية للشركة، لكنه بقي مديراً لها لأن إقالته من هذا المنصب هي من صلاحيات الجمعية العمومية التي قامت بذلك، صباح الجمعة.
وتمت في الوقت نفسه الموافقة على تعيين رئيس تنفيذي جديد بدلاً من أوسامو ماسوكو، هو تاكاو كاتو، الذي كان سابقاً مدير لفرع المجموعة في إندونيسيا.
ولم يعد لغصن الذي أقيل أيضاً من مهامه التنفيذية لدى كل من شركتي رينو ونيسان، أي منصب.
ويواجه قطب الأعمال السابق أربع تهم باختلاس أموال، وأوقف لأكثر من 130 يوماً في طوكيو.
وأطلق سراحه بكفالة في أواخر نيسان، ووضع قيد الحجز الاحتياطي في العاصمة اليابانية، حيث يخضع لقيود قضائية مشددة، ويمنع عليه خصوصاً التواصل مع زوجته أو رؤيتها، إذ تشكك النيابة العامة باحتمال تدمير للأدلة.
ويرفض غصن التهم الموجهة إليه، ويقوم بالتحضير لمحاكمته التي لن تبدأ قبل ربيع عام 2020، بحسب محامين.